The smart Trick of الزواج المبكر That No One is Discussing
The smart Trick of الزواج المبكر That No One is Discussing
Blog Article
فيما يلي أبرز المحاور التي تتناول هذه القضية من منظور قانوني:
يجب على مؤسسات المجتمع المدني ورجال الدين عمل حملات توعية بمخاطر الزواج المبكر.
كما تُعتبر الفتاة التي تتزوج مبكرًا رمزًا للطاعة والالتزام بالتقاليد.
التعليم هو المفتاح لتأخير الزواج. يُظهر التعليم الفتيات خيارات أوسع ويُمكِّنهن من اتخاذ قرارات مستقلة بشأن حياتهن.
الرئيسية الافتتاحية أول الكلام سياسة مجتمع اقتصاد عربي ودولي رأي ثقافة وفنون المزيد
لا يوجد اتفاق تام سواءٍ بين العلماء او الباحثين على سن معينة يمكن اعتبارها مثالية للزواج المبكر، بسبب خضوع هذه الظاهرة لاعتبارات زمانية ومكانية نسبية، فما يمكن عده زواجا مبكرا في زمان أو مرحلة زمنية قد لايكون كذلك في زمان اخر او مرحلة زمنية اخرى. كما ان اختلاف المكان وما يمثله من نظم حضارية واجتماعية وثقافية واقتصادية له دور في تحديد عمر معين يعد فيه الزواج مبكرا، فضلا عن ان التعريفات او التحديدات المعطاة لسن الزواج المبكر تختلف باختلاف اختصاصات واتجاهات من وضعوا هذه التحديدات التي تعد هذه السن أو تلك زواجاً مبكرا، فهناك المفهوم الاجتماعي لسن الزواج المبكر، وهناك المفهوم الديني لسن الزواج المبكر، وهناك المفهوم القانوني لسن الزواج المبكر.
وبذلك يكون الزواج المبكر وما يمثله من خصوبة سكانية عالية في أحيان كثيرة الخيار الأمثل للدول التي تخشى التهديدات الخارجية (٢١).
زواج الأطفال يحرم الفتيات من التمتع بالقدرة على الاختيار
إن الزواج فطرة الإنسان السليم، وسنة الأنبياء الذين دعوا إليها واندبوا أتباعهم إلى الأخذ بها، فمن التزم بها سار على سيرة الانبياء ومن اعرض عنها تخلى عن نهج الزواج المبكر النبوة وسنن الأنبياء.
تُعتبر العادات والتقاليد من أبرز العوامل التي تؤدي إلى انتشار الزواج المبكر.
على الأطفال: الأطفال الذين يولدون لأمهات صغيرات في السن يكونون أكثر عرضة للمشاكل الصحية وسوء التغذية.
ذلك الارتباط الوثيق بين العمر المرتفع الزواج الأول في القانون المدني والنسبة التي تتم ملاحظتها لزواج القاصرين، ينهار في بعض الدول الإسلامية حيث العديد من الأسر تتجاوز القانون المدني للدول.
السن المثالي للزواج بالنسبة للرجل بحسب العديد من الدراسات التي أجريت لمعرفة السن المثالي للزواج بالنسبة للرجل، خلصت النتائج إلى أن نهاية العشرينات ومطلع الثلاثينات هو العمر الأنسب لزواج الرجل، حيث لوحظ أن نسبة الطلاق لهذه الفئة العمرية نور قليلة جداً إذا ما قورنت بالفئات العمرية الأصغر؛ ويعود السبب في ذلك أن عقلية الرجل وشخصيته تتغير وتنضج مع مرور الزمن.[٦]
كما إنهن أقل قدرة على الدفاع عن أنفسهن، وأقل قدرة على التخلص من العلاقات التعسفية، فضلًا عن أن الأمراض النفسية شائعة بين الطفلات العرائس من جراء تعرضهن للعنف، ويغلب اعتقاد الفتيات اللواتي يتزوجن صغارًا أن ضرب الزوجة له ما يبرره، عما تراه النساء اللائي يتزوجن في عمر أكبر.